*غرفة عمليّات المُقاومة الإسلامية في لبنان: مجاهدونا على أتم الجهوزيّة للتعامل مع أطماع العدو واعتداءاته، وستبقى أيدينا على الزناد وأعيننا تتابع تحركات وانسحابات قوّات العدو*..
*غرفة عمليّات المُقاومة الإسلامية في لبنان: مجاهدونا على أتم الجهوزيّة للتعامل مع أطماع العدو واعتداءاته، وستبقى أيدينا على الزناد وأعيننا تتابع تحركات وانسحابات قوّات العدو*..
غرفة عمليّات المُقاومة الإسلامية في لبنان: مقاومونا من مُختلف الاختصاصات العسكريّة سيبقون على أتم الجهوزيّة للتعامل مع أطماع العدو الإسرائيلي واعتداءاته، وأعين مقاومينا ستبقى تتابع تحركات وانسحابات قوّات العدو إلى ما خلف الحدود، وأيديهم ستبقى على الزناد، دفاعا عن سيادة لبنان وفي سبيل رفعة وكرامة شعبه.
غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان:
– واصلنا العهد والجهاد على مدار أكثر من 13 شهراً، دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن شعبنا اللبناني الصامد، ولبينا أمر الأمين العام الشهيد الأسمى السيد حسن نصر الله، وحامل الراية من بعده، الشيخ نعيم قاسم حفظه الله.
– حققنا النصر على العدو الواهم الذي لم يستطع النيل من عزيمتنا ولا كسر إرادتنا، وكانت الكلمة للميدان الذي استطاع برجاله المُجاهدين الأطهار، المُتوكلين على الله إسقاط أهداف العدو، وهزيمة جيشه، وسطروا بدمائهم ملاحم الصمود والثبات في معركتي “طوفان الأقصى” و”أولي البأس”.
غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان:
– أهلنا الشرفاء، يا أكرم الناس وأطهر الناس وأشرف الناس، يا شعبنا العزيز والأبي، يا أبناء وطننا الأحرار، يا من حطّمتم بصمودكم الأسطوري وتضحياتكم أوهامَ العدو، فكان النصر من الله حليف القضيّة الحقّة التي احتضنتموها وحملتموها عائدين إلى قراكم وبيوتكم بشموخ وعنفوان؛ تجوبون بالنصر أرجاء الدنيا، وتحملون الراية الشامخة والراسخة في الميدان والوجدان، التي ستبقى عصيّة على القهر والعدوان.
– المُقاومة الإسلاميّة التي قدّمت في سبيل الله والدفاع عن أرضها وشعبها، وعلى طريق نصرة المظلومين في فلسطين، خيرة قادتها ومجاهديها، تتوجه اليوم إليكم، وإلى كل الأحرار في العالم، وللمجاهدين في الساحات، بتحيّة السلاح والجهاد والشهادة والنصر، وتُعاهد باسم مجاهديها وفرسانها كل الدماء الزاكية، والأرواح الطاهرة، بأن تكمل طريق المُقاومة بعزيمة أكبر.