*الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: المجلس المركزي محاولة لتأسيس مرحلة للتعايش مع”السلام الإقتصادي”ولن نعرض مبادئنا في مزادات النخاسة، ولن نقايض حقوق شعبنا بصفقات انتهازية..
*الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: المجلس المركزي محاولة لتأسيس مرحلة للتعايش مع”السلام الإقتصادي”ولن نعرض مبادئنا في مزادات النخاسة، ولن نقايض حقوق شعبنا بصفقات انتهازية..
– اجتماع المجلس المركزي هو محاولة للتأسيس لمرحلة جديدة تتعايش مع ما تبقى من أنقاض أوسلو ومشروع السلام الاقتصادي
– الاصرار على عقد المجلس المركزي دون حوار وطني شامل هو قرار نهائي وقاطع لدى القيادة المتنفذة باستمرار الانقسام.
– خطورة هذا الاجتماع للمجلس المركزي تأتي من أنه يعقد بعد قرار إلغاء الانتخابات مما يؤكد على اختيارها للنهج الديكتاتوري في بناء المؤسسة الوطنية وعدم قبولها للشراكة.
– الجبهة الشعبية أثبتت بأنها العنوان الحقيقي لليسار الفلسطيني الذي لا يساوم على حقوق شعبنا وأهدافه، وستكون الحاضنة لكل الديمقراطيين وقوى اليسار الثوري.
– الشعبية رفضت أن تلعب دور المحلل لاستمرار زواج قيادات السلطة والمنظمة مع نهج أوسلو والعلاقة مع الاحتلال.
– الشعبية ستبقى تحمل لواء الاصلاح لمنظمة التحرير ولن تعرض مبادئها في مزادات النخاسة، ولن تقايض حقوق شعبنا بصفقات انتهازية.
– سنناضل مع جماهير شعبنا بكل الوسائل الديمقراطية في سبيل تصحيح المسار السياسي واصلاح منظمة التحرير ودمقرطة مؤسساتها.
– ستبقى معركتنا الرئيسية هي معركتنا مع الاحتلال وندعو لتشكيل جبهة مقاومة موحدة في مواجهة المخططات التي تستهدف قضيتنا الفلسطينية.