نحو حملة شعبية عربية دعماً للقائد القومي بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية ودعماً لسورية في وجه الحصار والعدوان والإرهاب…
نحو حملة شعبية عربية دعماً للقائد القومي بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية ودعماً لسورية في وجه الحصار والعدوان والإرهاب…
بعد عشر سنوات من الحرب الإقليمية والعالمية على سورية، ورغم شدة الحصار والحرب الإعلامية وغيرها من أصناف الحروب، يبقى الأسد درة عرينه…
يا أيها العروبيون في كل مكان، أنتم السباقون للخيرات دوماً، لكن من لم يفعل بعد، بادر لإعلان دعمك على صفحتك أو من على منبرك، بطريقتك، لوحدك أو مع مجموعتك… كما ترى مناسباً.
بما أن المعركة الجارية إعلامية في أحد أهم أبعادها، وبما أن وسائل التواصل الاجتماعي أحد أهم ساحاتها، وبما أن حملات التشويه المعادية تجري على قدمٍ وساق، كن واثقاً أن صوتك مهم، وإشهاره أهم…
بوركت كل الجهود المناصرة لسورية ولجيشها وأسدها… فقط عندما يعرف العدو أن الحصار قد فشل في زعزعة المعنويات وأنه بلا جدوى، نكون قد خطونا نصف الطريق نحو رفع الحصار.
النصر لسورية وأسدها…
منقول عن صفحة د . ابراهيم علوش